الجمعة، 25 مارس 2016

كل عام و أنا بخير

الآن .. بت أبلغ الرابعة و العشرين من العمر .. أتذكر أحلام الطفولة جيدا ، أتسائل أين أخطأت المسير فحدت عن الدرب .. أبتسم للقدر الذي جمعني بأحباء كانت حياتي بدونهم خاوية .. و أظل أبحث عن معنى لا يخذلني ...
اليوم لايميزه شيء عن يوم آخر .. يحدثني بأن على أحلام الأميرات أن تستيقظ من غفلتها لتنظر في أحلام الواقع .. أنا لا زلت أحلم بالكثير .. و أحلم بالحرية كما لم أفعل من قبل ..

ليكن يومي مختلفا ، ليكن فائضا عن المعتاد .. ليكن معطاء .. و ليكن اول خطوة في سبيل الحرية التي أصبوا إليها 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق